كان والدي يحتفظ لي بكل جملة او رسمة او اي شيء اصنعه ميريان حسيب مشروع كاتبة …..
العميد برس:
هكذا ابتدأت ميريان حسيب ذات السبعة عشر عاماً لقاءنا معها :
كلماته لي كانت قادرة على رسم مستقبلي بالكامل بابا و ماما كانوا أهم وأول المشجعين لي
حديثينا عن موهبتك :
بدأت من سن التسع سنوات كانت كتابتي عبارة عن خاطرة من سطر واحد
وشاءت الصدف والتقيت بالدكتورة الكاتبة نتالي دليلة والتي اعتبرها جزء من مسيرتي واخذت اول نص لي ووثقته لي بجريدة الحدث العربية الالكترونية
ومن هنا بدأت انا ك كاتبة لأشق طريقي بنفسي .
مالذي ساعدك وحفز موهبتك :
طبعاً القراءة …القراءة والمطالعة كان لهما فضل كبير لأن الانسان بما يملكه من زحمة الأفكاره والمشاعره لا يستطيع ترجمتها الا على الورق وهذا لن يتحقق الا بالخلفية القواعدية او جموع المفردات لترجمة لغة التفكير والمشاعر .
من هم الكتاب والكتب التي كنت تقرأين لهم :
أغاثا كريستي كانت رفيقة طريق القراءة و العظماء نزار قباني و محمود درويش و محمد آل حمدان .
هل تم نشر كتاباتك و خواطرك :
نعم تم توثيق نصوصي على عدة جرائد ومجلّات الكترونية منها : جريدة الحدث العربية و العربي اليوم الإخبارية و جريدة نيوز بكرا الالكترونية و مجلّة أميرة الكويتية ، مجلة مصفاة الروح_ بالإضافة لصفحات السوشيال ميديا اللي احتوت كل صفحة اكتر من 10 نصوص.
و اشتركت بكتاب تمّ طبعه وهو بعنوان (رسائل الى شمس)
تأليف الكاتبة : سما حسون .
اضاتفة للكثير من المسابقات الكترونية كان الي شرف الفوز بالبعض منّها .
هل موهبة الكتابة أولوية بالنسبة لك ام متابعة تعليمك:
بالنسبة للمسيرة الدراسية اخترت الفرع العلمي كونه أوسع من الفرع الادبي والكتابة شي ثانوي بحياتي فالدراسة هي الأولوية ولكن التعليم والموهبة خطان متوازيان ولايمكن الاستغناء عن احدهما بالنسبة لي
ما هو طموحك:
بالنسبة لطموحي المستقبلي هو النجاح في الحياة بغض النظر عن المجال الذي سأتابع به أي أتمنى ان اترك بصمتي في أي شيء .